█▓ عـ السريع ▓█
صفحة 1 من اصل 1
█▓ عـ السريع ▓█
غياب مفاجئ
تابعنا على مدى اسبوع كامل الإعلان عن استضافة برنامج "للنشر" عاصي زياد الرحباني، مع التعليق الذي يقول:
"نحنا رح نسألو عن قضية تبّرؤ زياد منو وهوي رح يجاوب"
وخلال الحلقة فوجئنا بحضور المحامي بديلا من عاصي من دون ذكر سبب الغياب ولا حتى الإعتذار عن هذا الغياب الذي فاجأ المتابعين.
حضور طاغ
حلت السيدة الإعلامية مي منسى ضيفة على الحلقة الأولى من برنامج "حديث البلد" الذي يعرض ليلة كل خميس على شاشة "أم تي في"، فكان حضورها مؤثرا واستطاعت أن تسرق الإعجاب من بقية الضيوف كما استطاعت ببراعة أن تمتصّ غضب زياد نجيم وثورته العارمة متسلحة بصراحتها وأخلاقها العالية وثقافتها التي طغت على المكان والزمان.
"عَود على بدء"؟
لا نعرف لماذا قررت شاشة NBN أن تعيد علينا يوم الثلثاء الفائت الحلقة الأولى من "محسوبك فرج"، علماً ان المسلسل الذي شاهدنا منه نحو عشر حلقات لم ينته بعد. طبعاً خطوة في غير مكانها تسيء الى إنطلاق الدراما اللبنانية التي لا تزال في بداياتها في هذه المحطة.
كما نذكر للمناسبة، أنه أثناء مشاهدة "محسوبك فرج" فجر الثلثاء - الأربعاء من الأسبوع الفائت، ورد بعد احدى الفواصل الاعلانية "تشاهدون الآن نحو البرلمان"! نعرف ان NBN "سابقة عصرها" لكن في هذه الأمور يجب التمهّل، إذ ان "نحو البرلمان" كان البرنامج التالي لا الذي نشاهده.
حوار "مُجدي" مع مَجدي
خرج الممثل مجدي مشموشي بصراحته عن المألوف ضمن "حوار فاتن" مساء الخميس من الأسبوع الفائت عبر اذاعة "صوت الشعب"، فبدا ناقلا وجع المواطن الاجتماعي بحق، من الكهرباء والماء... والطائفية التي تكلم عليها بلغة فاقعة غير معهودة اذاعيا، موضحا وجهة نظره ان التستر على هذه المسألة وعدم مناقشتها بعمق يفاقمان المشكلة. مشموشي وصف الحلقة كأنها "جلسة استماع عند الطبيب النفسي"، وكان فيها شيء من ذلك فعلا.
ارتباك
لا نعرف لماذا ارتبك بعض الاذاعات يوم الثلثاء من الأسبوع الفائت عندما أجّل الرئيس نبيه بري بوضوح جلسة مجلس النواب الى يوم الأربعاء، أي قبل يومين. ففي موجز أخبار قبل الظهر عبر "صوت لبنان" وَرَدَ ان بري أجّل الجلسة "الى الأسبوع المقبل من دون أن يعيّن يوما محدداً لذلك"! وفي نشرة الخامسة الا ربعا عصرا عبر اذاعة "لبنان الحر" قال مذيع النشرة في مقدمة الخبر ان برّي أجّلها الى الثلثاء المقبل، لكن في التقرير ورد الموعد صحيحا، أي يوم الأربعاء!
عودة "تحقيق" بالسلامة
الحلقة الأولى من "تحقيق" (البرنامج المستعاد على MTV) مع كلود أبو ناضر هندي كانت مميزة لأنها نقلتنا الى تفاصيل التحضيرات لعودة المحطة والى مَشاهد لم نرها من قبل، مع مقابلات تفصيلية عما حصل يوم اقفال المحطة المشؤوم. على كل يعد "تحقيق" بطرح موضوعات مختلفة ومنوعة سياسية واجتماعية واقتصادية، على أمل أن يكون اسلوبه جاذبا بحيث يقدم جديدا الى المشاهد من دون كثير تطويل.
إعادة مُعادة من دون تبرير!
نتابع "عيشوا معنا" على LBC الفضائية يوميا، وهو يعاد قبل الظهر. موضوعات منوعة وحوارات سريعة. لكن استغربنا بعد ظهر الثلثاء الفائت اعادة حلقة قديمة حل فيها الملحن هشام بولس ضيفا، وذلك في التوقيت الذي يعرض فيه البرنامج مباشرة، ومن دون حتى ذكر عبارة Rerun كما عوّدتنا الشاشة!
جيل المخلوطة
بعض من الوجوه الشبابية الذي اعتدناه على محطة "روتانا" انتقل الى شاشة MTV في فقرات منوعة ضمن "Mtv alive". لكن المفارقة ان الشباب الذين بذلوا جهدا لتكلم العربية صرفا في "روتانا" جاؤوا يفشون خلقهم في MTV، حيث معدّل العبارة من ست كلمات، تراوح بين اثنتين بالعربية واثنتين بالانكليزية والبقية فرنسية. احدى المتصلات من الدول العربية انزعجت من الأمر طالبة التكلم بالعربية التي لا تفهم سواها. المذيع بدا انه تعاطف مع حالتها وطلب من زملائه بحزم التكلم بالعربية فقط من الآن فصاعدا، ثم سألها "?what do you work"!
احتراما للمناسبة!
كما في كل سنة يقرر بعض الاذاعات الفنية يوم الجمعة العظيمة مشكورا الاستغناء عن جدول برامجه المعتادة واستبدالها بترانيم وبرامج من وحي المناسبة. لكن هذه السنة لفتنا أمر مفاجئ لم نعتده سابقا، هو الفواصل الاعلانية المسيئة بين الفقرة والأخرى. وهكذا كنا نسمع لدى البعض بين ترنيمة "أنا الأمّ الحزينة" و"قامت مريم" مثلاً، إعلانات لمورتاديلا، أو لمستحضرات تجميل أو متممات غذائية للريجيم... عَيب يا شباب!
حرصاً على النكهة
أخطاء كثيرة في الترجمة نلاحظها على شاشة "فتافيت" تصيب خصوصاً أسماء المواد المستعملة لتحضير الاطباق. فبينما كنّا نتابع الاسبوع الفائت فقرة عن تحضير حلوى بسكويت اللوز مع المهضومة "Nigella" أخطأ المترجمون في ترجمة كلمة Cardamon. فهذه الكلمة تعني بالعربية "الهال" بينما قرأناها أسفل الشاشة "كمّون". وليس لمرة واحدة بل لمرات عدة مما يؤكد أن القيمين لا يعرفون معنى هذه الكلمة... أخطاء مثل هذه قد تسبّب بإفشال تحضير الطبق!
عدوى متنقلة
من فصول قطع البرامج عشوائياً على شاشاتنا العزيزة دون احترام، ما حصل على شاشة LBCI الاسبوع الفائت وليومين متتاليين. فبينما كنا نتابع مسلسل "خطايا صغيرة" بعد الظهر قطع القيّمون الحلقة قبل نهايتها لإمرار اعلانات وأخبار من دون أي اعتذار وذلك يومي الثلثاء والاربعاء الماضيين. أما نهار الخميس الفائت على "تلفزيون لبنان"، ولمناسبة اسبوع الآلام، فما أن بدأ المرتّل إحدى التراتيل قائلاً: "اليوم عُلّق...." حتى خطف القيّمون أنفاسه وقطعوا البرنامج ايضاً لإمرار إعلانات وأخبار... يبدو أنها العدوى تنتقل من شاشة الى أخرى.
صوت مخنوق
على مدى اسبوع كامل، أي طوال الاسبوع الماضي، وعلى شاشة "المستقبل"، كان اعلان برنامج "مُعجب عجيب" يمر دون صوت او بصوت خافت جداً ومتقطّع. فلم نكن نفهم شيئاً من الاعلان عن تلك الحلقة التي كانت تدور على رياضة الفوتبول. أما الصوت فكان يعود الى طبيعته بعد الاعلان. ولم يفكّر القيّمون بمعالجة هذا العطل الاّ بعد اسبوع أي قبل الحلقة بيوم واحد!
عفا الله...
مع افتتاح شاشة Mtv كان التقرير المصور الذي أعده القيمون عن الغياب القسري للمحطة ضرورياً ومهماً، ليتسنى لجميع المشاهدين معرفة أسباب الغياب والمحاولات للعودة ومن ثم العودة من جديد. لكن تكرار التقرير الذي يظهر موظفي المحطة والإعلاميين أمام مبنى MTV معترضين على القرار المجحف بحقهم وبالتالي رد فعل قوى الأمن التي رشقتهم بالمياه، زاد عن حده إذ إن تكراره لم يعد نافعاً بعد مرور أسبوع على عودة المحطة. فبعد عرض كل الحقيقة التي من حقMTV إظهارها للرأي العام، نتمنى على القيمين عدم نبش الماضي وبالتالي الإنتقال إلى مرحلة أخرى من التألق والنجاح.
فواصل مزعجة
تابعنا خلال أسبوع الآلام على شاشة LBC أجزاء فيلم "يسوع الناصري" يومياً عند الثالثة والنصف من بعض الظهر. لكن ما لفتنا إلى حدّ الإزعاج هو كمية الإعلانات التي كانت تمر خلال فترة عرض الفيلم بشكل مكثف، الأمر الذي أثر سلباً على قدسية المناسبة ووقعها. والغريب أن معظم الإعلانات كانت عن الشامبو والصابون ودواء الغسيل وغيرها من السلع التجارية التي لم تكن مناسبة أو حتى مرحب بها.
الأجدر لو أنه تم تقديم الأجزاء القصيرة دون قطعها عشوائياً كل عشر دقائق...
أربعاء السياسة
إنضمت شاشة Mtv مساء الأربعاء من الاسبوع الفائت إلى تقديم برنامج سياسي مع وليد عبود، إلى جانب شاشة "المستقبل" في "الإستحقاق" مع علي حمادة، وبرنامج "الحق يقال" مع ماغي فرح على OTV وبرنامج "مختصر مفيد" مع سعيد غريب على شاشة NBN.
وهكذا نكون كل أربعاء مع سلسلة من البرامج السياسية تتضمن تحاليل سياسية إلها أول ما إلها آخر... يا جماعة شو قصة الأربعاء شو متفقين علينا؟
تابعنا على مدى اسبوع كامل الإعلان عن استضافة برنامج "للنشر" عاصي زياد الرحباني، مع التعليق الذي يقول:
"نحنا رح نسألو عن قضية تبّرؤ زياد منو وهوي رح يجاوب"
وخلال الحلقة فوجئنا بحضور المحامي بديلا من عاصي من دون ذكر سبب الغياب ولا حتى الإعتذار عن هذا الغياب الذي فاجأ المتابعين.
حضور طاغ
حلت السيدة الإعلامية مي منسى ضيفة على الحلقة الأولى من برنامج "حديث البلد" الذي يعرض ليلة كل خميس على شاشة "أم تي في"، فكان حضورها مؤثرا واستطاعت أن تسرق الإعجاب من بقية الضيوف كما استطاعت ببراعة أن تمتصّ غضب زياد نجيم وثورته العارمة متسلحة بصراحتها وأخلاقها العالية وثقافتها التي طغت على المكان والزمان.
"عَود على بدء"؟
لا نعرف لماذا قررت شاشة NBN أن تعيد علينا يوم الثلثاء الفائت الحلقة الأولى من "محسوبك فرج"، علماً ان المسلسل الذي شاهدنا منه نحو عشر حلقات لم ينته بعد. طبعاً خطوة في غير مكانها تسيء الى إنطلاق الدراما اللبنانية التي لا تزال في بداياتها في هذه المحطة.
كما نذكر للمناسبة، أنه أثناء مشاهدة "محسوبك فرج" فجر الثلثاء - الأربعاء من الأسبوع الفائت، ورد بعد احدى الفواصل الاعلانية "تشاهدون الآن نحو البرلمان"! نعرف ان NBN "سابقة عصرها" لكن في هذه الأمور يجب التمهّل، إذ ان "نحو البرلمان" كان البرنامج التالي لا الذي نشاهده.
حوار "مُجدي" مع مَجدي
خرج الممثل مجدي مشموشي بصراحته عن المألوف ضمن "حوار فاتن" مساء الخميس من الأسبوع الفائت عبر اذاعة "صوت الشعب"، فبدا ناقلا وجع المواطن الاجتماعي بحق، من الكهرباء والماء... والطائفية التي تكلم عليها بلغة فاقعة غير معهودة اذاعيا، موضحا وجهة نظره ان التستر على هذه المسألة وعدم مناقشتها بعمق يفاقمان المشكلة. مشموشي وصف الحلقة كأنها "جلسة استماع عند الطبيب النفسي"، وكان فيها شيء من ذلك فعلا.
ارتباك
لا نعرف لماذا ارتبك بعض الاذاعات يوم الثلثاء من الأسبوع الفائت عندما أجّل الرئيس نبيه بري بوضوح جلسة مجلس النواب الى يوم الأربعاء، أي قبل يومين. ففي موجز أخبار قبل الظهر عبر "صوت لبنان" وَرَدَ ان بري أجّل الجلسة "الى الأسبوع المقبل من دون أن يعيّن يوما محدداً لذلك"! وفي نشرة الخامسة الا ربعا عصرا عبر اذاعة "لبنان الحر" قال مذيع النشرة في مقدمة الخبر ان برّي أجّلها الى الثلثاء المقبل، لكن في التقرير ورد الموعد صحيحا، أي يوم الأربعاء!
عودة "تحقيق" بالسلامة
الحلقة الأولى من "تحقيق" (البرنامج المستعاد على MTV) مع كلود أبو ناضر هندي كانت مميزة لأنها نقلتنا الى تفاصيل التحضيرات لعودة المحطة والى مَشاهد لم نرها من قبل، مع مقابلات تفصيلية عما حصل يوم اقفال المحطة المشؤوم. على كل يعد "تحقيق" بطرح موضوعات مختلفة ومنوعة سياسية واجتماعية واقتصادية، على أمل أن يكون اسلوبه جاذبا بحيث يقدم جديدا الى المشاهد من دون كثير تطويل.
إعادة مُعادة من دون تبرير!
نتابع "عيشوا معنا" على LBC الفضائية يوميا، وهو يعاد قبل الظهر. موضوعات منوعة وحوارات سريعة. لكن استغربنا بعد ظهر الثلثاء الفائت اعادة حلقة قديمة حل فيها الملحن هشام بولس ضيفا، وذلك في التوقيت الذي يعرض فيه البرنامج مباشرة، ومن دون حتى ذكر عبارة Rerun كما عوّدتنا الشاشة!
جيل المخلوطة
بعض من الوجوه الشبابية الذي اعتدناه على محطة "روتانا" انتقل الى شاشة MTV في فقرات منوعة ضمن "Mtv alive". لكن المفارقة ان الشباب الذين بذلوا جهدا لتكلم العربية صرفا في "روتانا" جاؤوا يفشون خلقهم في MTV، حيث معدّل العبارة من ست كلمات، تراوح بين اثنتين بالعربية واثنتين بالانكليزية والبقية فرنسية. احدى المتصلات من الدول العربية انزعجت من الأمر طالبة التكلم بالعربية التي لا تفهم سواها. المذيع بدا انه تعاطف مع حالتها وطلب من زملائه بحزم التكلم بالعربية فقط من الآن فصاعدا، ثم سألها "?what do you work"!
احتراما للمناسبة!
كما في كل سنة يقرر بعض الاذاعات الفنية يوم الجمعة العظيمة مشكورا الاستغناء عن جدول برامجه المعتادة واستبدالها بترانيم وبرامج من وحي المناسبة. لكن هذه السنة لفتنا أمر مفاجئ لم نعتده سابقا، هو الفواصل الاعلانية المسيئة بين الفقرة والأخرى. وهكذا كنا نسمع لدى البعض بين ترنيمة "أنا الأمّ الحزينة" و"قامت مريم" مثلاً، إعلانات لمورتاديلا، أو لمستحضرات تجميل أو متممات غذائية للريجيم... عَيب يا شباب!
حرصاً على النكهة
أخطاء كثيرة في الترجمة نلاحظها على شاشة "فتافيت" تصيب خصوصاً أسماء المواد المستعملة لتحضير الاطباق. فبينما كنّا نتابع الاسبوع الفائت فقرة عن تحضير حلوى بسكويت اللوز مع المهضومة "Nigella" أخطأ المترجمون في ترجمة كلمة Cardamon. فهذه الكلمة تعني بالعربية "الهال" بينما قرأناها أسفل الشاشة "كمّون". وليس لمرة واحدة بل لمرات عدة مما يؤكد أن القيمين لا يعرفون معنى هذه الكلمة... أخطاء مثل هذه قد تسبّب بإفشال تحضير الطبق!
عدوى متنقلة
من فصول قطع البرامج عشوائياً على شاشاتنا العزيزة دون احترام، ما حصل على شاشة LBCI الاسبوع الفائت وليومين متتاليين. فبينما كنا نتابع مسلسل "خطايا صغيرة" بعد الظهر قطع القيّمون الحلقة قبل نهايتها لإمرار اعلانات وأخبار من دون أي اعتذار وذلك يومي الثلثاء والاربعاء الماضيين. أما نهار الخميس الفائت على "تلفزيون لبنان"، ولمناسبة اسبوع الآلام، فما أن بدأ المرتّل إحدى التراتيل قائلاً: "اليوم عُلّق...." حتى خطف القيّمون أنفاسه وقطعوا البرنامج ايضاً لإمرار إعلانات وأخبار... يبدو أنها العدوى تنتقل من شاشة الى أخرى.
صوت مخنوق
على مدى اسبوع كامل، أي طوال الاسبوع الماضي، وعلى شاشة "المستقبل"، كان اعلان برنامج "مُعجب عجيب" يمر دون صوت او بصوت خافت جداً ومتقطّع. فلم نكن نفهم شيئاً من الاعلان عن تلك الحلقة التي كانت تدور على رياضة الفوتبول. أما الصوت فكان يعود الى طبيعته بعد الاعلان. ولم يفكّر القيّمون بمعالجة هذا العطل الاّ بعد اسبوع أي قبل الحلقة بيوم واحد!
عفا الله...
مع افتتاح شاشة Mtv كان التقرير المصور الذي أعده القيمون عن الغياب القسري للمحطة ضرورياً ومهماً، ليتسنى لجميع المشاهدين معرفة أسباب الغياب والمحاولات للعودة ومن ثم العودة من جديد. لكن تكرار التقرير الذي يظهر موظفي المحطة والإعلاميين أمام مبنى MTV معترضين على القرار المجحف بحقهم وبالتالي رد فعل قوى الأمن التي رشقتهم بالمياه، زاد عن حده إذ إن تكراره لم يعد نافعاً بعد مرور أسبوع على عودة المحطة. فبعد عرض كل الحقيقة التي من حقMTV إظهارها للرأي العام، نتمنى على القيمين عدم نبش الماضي وبالتالي الإنتقال إلى مرحلة أخرى من التألق والنجاح.
فواصل مزعجة
تابعنا خلال أسبوع الآلام على شاشة LBC أجزاء فيلم "يسوع الناصري" يومياً عند الثالثة والنصف من بعض الظهر. لكن ما لفتنا إلى حدّ الإزعاج هو كمية الإعلانات التي كانت تمر خلال فترة عرض الفيلم بشكل مكثف، الأمر الذي أثر سلباً على قدسية المناسبة ووقعها. والغريب أن معظم الإعلانات كانت عن الشامبو والصابون ودواء الغسيل وغيرها من السلع التجارية التي لم تكن مناسبة أو حتى مرحب بها.
الأجدر لو أنه تم تقديم الأجزاء القصيرة دون قطعها عشوائياً كل عشر دقائق...
أربعاء السياسة
إنضمت شاشة Mtv مساء الأربعاء من الاسبوع الفائت إلى تقديم برنامج سياسي مع وليد عبود، إلى جانب شاشة "المستقبل" في "الإستحقاق" مع علي حمادة، وبرنامج "الحق يقال" مع ماغي فرح على OTV وبرنامج "مختصر مفيد" مع سعيد غريب على شاشة NBN.
وهكذا نكون كل أربعاء مع سلسلة من البرامج السياسية تتضمن تحاليل سياسية إلها أول ما إلها آخر... يا جماعة شو قصة الأربعاء شو متفقين علينا؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء سبتمبر 02, 2014 5:08 am من طرف مودي
» كلام اعجبني
الأحد سبتمبر 11, 2011 1:46 am من طرف اميرة بكلمتي
» المنتدى نايم ومايحمس ..
الثلاثاء مايو 24, 2011 10:01 pm من طرف اميرة بكلمتي
» قصة شيعي يبغي يتزوج سنية ؟؟
الثلاثاء مايو 24, 2011 8:24 pm من طرف اميرة بكلمتي
» الى كل اب وام
الثلاثاء مايو 24, 2011 1:09 am من طرف اميرة بكلمتي
» ||••|| مكتبة تحميل الأفلام الناطقة بالإنجليزية ||••||
السبت أبريل 23, 2011 9:59 pm من طرف مجنونه بس حنونه
» عبارات مااروعها ادخلوا واحكموا
الأحد يناير 30, 2011 1:44 am من طرف اميرة بكلمتي
» المجتمع النفسي
الأحد يناير 30, 2011 1:27 am من طرف اميرة بكلمتي
» محشش ينصح ولده قبل الامتحان خلونا نشوف كيف ينصحه
الأحد يناير 30, 2011 1:11 am من طرف اميرة بكلمتي